أوغاريت بوست (مركز الأخبار) – قتل 13 شخصاً في ظروف مختلفة وفي مختلف المناطق السورية خلال يوم الخامس والعشرين من آب/أغسطس الجاري، وذلك مع استمرار الصراع المسلح على السلطة في البلاد.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الاحد، ضمن “التقرير اليومي” إن 13 شخصاً قتلوا خلال ال25 من آب الجاري وفي ظروف مختلفة في سوريا، ووفق توثيقات المرصد فقد قتل عنصر من جهاز المخابرات الجوية إثر اندلاع اشتباكات مسلحة بين المخابرات الجوية والفصائل المحلية، على أحد الحواجز المحيطة بمدينة إبطع في ريف درعا.
كما قتل شخص باشتباك عشائري في قرية صرين بريغ مدينة عين العرب/كوباني شرق حلب.
وعُثر على جثة عنصر تابع لفصيل جيش النصر، مقتولاً ذبحاً بأداة حادة، ملقاة بالقرب من حي التلل في ناحية جنديرس بريف عفرين الغربي.
وقُتل عنصر من فصيل محمد الفاتح بانفجار قذائف في مستودع للذخيرة ضمن مقر عسكري بالقرب من المجلس المحلي في مدينة عفرين.
بينما فارق سيدة حياتها جراء إصابتها بشظايا خلال تصدي صواريخ الدفاع الجوي للغارات الإسرائيلية التي استهدفت ريف حمص.
وعثر على جثة مواطن من أبناء مدينة الشعفة مقتولاً بظروف غامضة، وملقاة جثته بالقرب من مكب النفايات في بادية الشعفة بريف دير الزور.
وقُتل ثلاثة عناصر من جهاز الأمن العام إثر عملية أمنية في بلدة ترمانين بريف إدلب الشمالي، استُهدفت خلالها خلية تابعة لتنظيم “داعش” الإرهابي.
وقُتل عنصر من خلية تابعة لـ”التنظيم” إثر عملية أمنية لجهاز الأمن العام في بلدة ترمانين بريف إدلب الشمالي، استُهدفت خلالها خلية تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”.
وعثر الأهالي على جثة شاب، مقتول بطلق ناري بظروف غامضة، وتظهر على جثته آثار الكدمات، ومرمياً في قناة الري في قرية كسرة محمد آغا بريف الرقة.
وأقدم شاب على قتل والده ودفنه في إحدى المزارع في بلدة فليطة بمنطقة القلمون بريف دمشق، بعد سرقة مبلغ مالي استودعه أحد أصدقائه لديه.
وقُتل شخص مجهول الهوية إثر انفجار عبوة ناسفة به أثناء محاولة زرعها على الطريق الواصل بين بلدتي سحم الجولان وجلين في الريف الغربي من محافظة درعا.